الفكر

اليوم  و مع تطور عالم التكنوميديا الا أن لازال هناك فئه من المتحجرين فكرياً ، ولكي استطيع تقريب الصورة بشكل أوضح فهم يعيشون بالقرب مني بسرد بعضاً من يوميات هوؤلا بطريقه العاميه مختصراً
بعض أفكار المتحجرين أن المرأة عيب عوره أن صح التعبير المراه لن تكن عيباً ان كنت واثقاً بتربيتها ولن تكن عوره ان لم تكن ساتره نفسها
بشرح لكم كيف وبشرح أحداثهم اليومية وبعض المواقف التي
وردت لي والتي سمعتها و رايتها !
لمن يجيني رجال ويسلوف معي ويقول أن بنته بلغت ولازم استرها !!؟
وطبعاً بنته بحسب معرفتي عمرها ١٢ مدري١٣ ، يحسسك أنها مسويه شيء عيب وهذي شيء يصير لكل النساء
خلافاً ع ذالك فصلها من المدرسة مع أن مدري وين الصلت بين دراستها وأنها كبرت
بتقولون يخاف عليها ، تو لو ياف قال أأمن مستقبل بنتي بشهادتها ، بمستقبلها بكره اللي مدري بكره الله بيطول بعمري ولا لا !؟

والزواج بهاالعمر والله م عمره صار ستر الا تضييع مستقبل وشباب !

عزلة الجدل

عزلة الجدل هي عزلة تكف بها لسانك عن بعض المجادلات ، هي رقي النفس عن الجدال !
اعترفت سابقًاً عن عزلتي في بعض المواضع "
الا أن الذه كل الذه ب العزله عن الجدال  حين يريد الطرف الآخر ب البدء بالجدال فهذا دليل ع النقص الذي به دليل ع انه لا يحترم تفكيره ولا تفكيرك أيضاًً دليل كافي ع انه لم يجد من يسانده أحداً ب آرائه
غالباٍ دليل ع رجعية المجادل

اذهب انت وآرائك وأفكارك و مبادئك ، عن من لا يحترمها عن من يستصغرها حين يجادلك بها أرتق بصمتك ، بعزلته عنه ..

اعترف أبدا ب العزله حين لا اجد من يفهمني حين أرى الأبواب تغلق أمامي حين اصل لنهاية الطريق فلا اجد أي خط احمر يشير الى نهايته حين ابتعد كثيرا عن من يحملني ذنوب ليس  لي شان بها ابتعد دون مبرر دون ألحانه للرجعية مره أخرى اجد المتعه اجد الراحه النفسية بذهابي حينها ارفع عقلي عن مواضع عقيلات البعض انطلق للحياة بعيداً بعيداً ..